[١] انظر عن (مسلم بن الخضر) في: تاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) مجلّد ٩ ج ١٧، و (مخطوطة التيمورية) ٤١/ ٣٧٦- ٣٧٩، وخريدة القصر (قسم شعراء الشام) ١/ ٤٣٣- ٤٨٠، والكامل في التاريخ ١١/ ٢٤، وأخبار الملوك، للملك المنصور الأيوبي (مخطوط) ورقة ١٩٢ أ، وكتاب الروضتين ج ١ ق ١/ ٢٤، و ٢٣، ومفرّج الكروب لابن واصل ١/ ٨٢، وديوان ابن منير الطرابلسي (بعنايتنا) ٢٢، ٣٩، ٦١، ٧٥، ٢٨١، ومرآة الزمان (مخطوط) ١٠/ ٥٠٢، ٣: ٥، (والمطبوع) ج ٨ ق ١/ ١٩٤، ١٩٥، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٢٤/ ٢٨٠- ٢٨٢ رقم ٢٤٩، وعيون التواريخ ١٢/ ٤٠٨، ٤٠٩، وفيه: «مسلم بن خضير» ، وإيضاح المكنون ١/ ٥٣٠، وهدية العارفين ٢/ ٤٣٢، ومعجم المؤلفين ١٢/ ٢٣٣، والأدب في بلاد الشام للدكتور عمر موسى باشا ٢٠٦- ٢١٩. [٢] قسم شعراء الشام ج ١/ ٤٣٣- ٤٨٠. [٣] وأورد ابن عساكر قصيدة لابن قسيم قالها في الأتابك زنكي وهو قد ظفر على الإفرنج، أولها: بعزمك أيّها الملك العظيم ... تذلّ لك الصعاب وتستقيم رآك الدهر منه أشدّ بأسا ... وشحّ بمثلك الزمن الكريم إذا خطرت سيوفك في نفوس ... فأول ما يفارقها الجسوم ولو أضمرت للأنواء حربا ... لما طلعت لهيبتك الغيوم أيلتمس الفرنج لديك عفوا ... وأنت بقطع دابرها زعيم وكم جرّعتها غصص المنايا ... بيوم فيه يكتهل العظيم فسيفك في مفارقهم خضيب ... وذكرك في مواطنهم عظيم وقال من قصيدة في الملك العادل محمود بن زنكي: