[٢] في طبعة القدسي ٣/ ٣٢٠ «شريح» والتصويب من مسند أحمد، وسير أعلام النبلاء ٣/ ٤٣٤. [٣] قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث: «يريد طيب الثناء، مأخوذ من العسل، يقال عسل الطعام إذا جعل فيه العسل، شبّه ما رزقه الله من العمل الصالح الّذي طاب به ذكره بين قومه بالعسل الّذي يجعل في الطعام فيحلو به ويطيب» . [٤] انظر الحديث بلفظ مختلف وطريق آخر في مسند أحمد ٥/ ٢٢٤، والجامع الصحيح للترمذي (٢١٤٢) . [٥] قوله ليس في طبقاته. [٦] في تاريخه ١/ ٣٥١. [٧] هكذا في الأصل، وسير أعلام النبلاء ٣/ ٤٣٥ وقد قيّده القدسي في طبعته ٣/ ٣٢١ «فألح» بالحاء المهملة معتمدا على ما في الإصابة. والمثبت يتفق مع ثقات ابن حبان ٥/ ٥٧١. [٨] تاريخ أبي زرعة ١/ ٣٥١، ٣٥٢. [٩] في تراجم حرف السين من هذه الطبقة. [١٠] انظر عن (أبي قتادة العدوي) في: طبقات ابن سعد ٧/ ١٣٠، وطبقات خليفة ١٩٣، وتاريخ خليفة ٢٠٦، والتاريخ لابن معين ٢/ ٧٢٠، والعلل ومعرفة الرجال لأحمد، رقم ٧٤٣ و ١٣٢٩، والتاريخ الكبير ٢/ ١٥١ رقم ٢٠١٨، وتاريخ الثقات للعجلي ٥٠٧ رقم ٢٠١٨، والمعرفة والتاريخ ٣/ ٦٩ و ٢٠٠،