ثم انتقل إلى سمرقند وألف في تلك البلاد وشرح المصابيح.
ومنها توجه إلى شيراز فألزمه سلطانها قضاء شيراز ونواحيها.
وتوفي هناك ودفن في مدرسة أنشأها ثم مدحه النواجي بقوله: أيا شمس علم بالقراآت أشرقت * وحقك قد من الاله على مصر وها هي بالتقريب منك تضرعت عبيدا وأضحت وهي طيبة النشر
١ الحصن الحصين من كلام سيد المرسلين وهو من الكتب الجامعة للادعية والاوراد والاذكار الواردة في الاحاديث والآثار فرغ من تأليفه سنة ٧٩١ في دمشق طبع حجر مصر ١٢٧٧ ص ١٦٠ بولاق ١٣٢٠ وبهامش كتاب خزينة الاسرار جليلة الاذكار لمحمد حقي النازلي ٢ الدرة المضيئة في قراآت الائمة الثلاثة المرضية لتتميم القراآت العشر نظمها تكملة للشاطبية على وزنها ورويها في مجموعة رقم ٨٦ ٣ الزهر الفائح في ذكر من تنزه عن الذنوب والقبائح مط عبد الرزاق ١٣٠٥ ص ٦٤ المط الميمنية ١٣١٠ ص ٦٤ العلمية ١٣١٣ ص ٦٨ ٤ طيبة النشر في القراآت العشر منظومة أولها الحمد لله على ما يسره.
في مجموعة ٨٦ ٥ المقدمة الجزرية (أو) المقدمة فيما يجب على القارئ أن يعلمه وتعرف بالجزرية منظومة في ١٠٧ أبيات في التجويد أولها: يقول راجى عبد رب سامع * محمد بن الجزرى الشافعي في مجموعة ٨٦ وفي مجموع من مهمات المتون ١٣٢٠ ابن جزلة (٤٩٣)
أبو حسن يحيى بن عيسى بن علي بن جزلة المطيب البغدادي
عيون الانبا ١ - ٢٥٥ ابن خلكان ٢ - ٣٤٥ ابن العبرى ٣٣٩ (*)