للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنِ الْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ، عَنْ سَعْدِ بْنِ هِشَامٍ، قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهَا: مَا كَانَ خُلُقُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَتْ: " قَالَ اللَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ: {إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: ٤] ، كَانَ خُلُقُهُ الْقُرْآنَ "

<<  <   >  >>