وَفِي سُورَةِ بَرَاءَةَ، أَهْلُ الْمَدِينَةِ (الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا) بِغَيْرِ وَاو، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ: {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا} [التوبة: ١٠٧] بِالْوَاوِ. وَفِي الْكَهْفِ أَهْلُ الْمَدِينَةِ (لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهُمَا مُنْقَلَبًا) عَلَى اثْنَيْنِ، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ: {خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا} [الكهف: ٣٦] عَلَى وَاحِدَةٍ. وَفِي الشُّعَرَاءِ، أَهْلُ الْمَدِينَةِ (فَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) بِالْفَاءِ، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ: {وَتَوَكَّلْ} [الشعراء: ٢١٧] بِالْوَاوِ. وَفِي الْمُؤْمِنِ، أَهْلُ الْمَدِينَةِ (وَأَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ) بِغَيْرِ أَلِفٍ، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ {أَوْ أَنْ} [هود: ٨٧] بِأَلِفٍ. وَفِي عسق، أَهْلُ الْمَدِينَةِ: (بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) بِغَيْرِ فَاءٍ. وَأَهْلُ الْعِرَاقِ {فَبِمَا كَسَبَتْ} [الشورى: ٣٠] بِالْفَاءِ. وَفِي الزُّخْرُفِ أَهْلُ الْمَدِينَةِ: {تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ} [الزخرف: ٧١] بِالْهَاءِ، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ (تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ) بِغَيْرِ هَاءٍ. وَفِي الْحَدِيدِ أَهْلُ الْمَدِينَةِ (إِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) بِغَيْرِ هُوَ، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ: {هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [الحديد: ٢٤] . وَفِي الشَّمْسِ وَضُحَاهَا أَهْلُ الْمَدِينَةِ: (فَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا) بِالْفَاءِ، وَأَهْلُ الْعِرَاقِ: {وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا} [الشمس: ١٥] بِالْوَاوِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute