وقد أُعِلَّ الحدِيثُ بِعِلَلٍ كَثِيرَةٍ فَانْظُرها - غَيْرَ مَأْمُورٍ - في زَادَ المَعَادِ لابن القيم (١/ ٥٧ - ٥٨)، ولفَضِيلَة الشَّيخ أبي إسحاق الحويني رِسَالَةٌ مَاتِعَةٌ فِي مُنَاقَشَة هَذه العِلل وَرَدَّهَا، أَسْمَاهَا "نهي الصُّحْبَة عن النُّزُولِ بالرُّكْبَة". (٢) الإشراف لعبد الوهاب المالكي (١/ ٢٧٧)، وعُيُون المجالس له (١/ ٣١٤)، عقد الجواهر الثمينة (١/ ١٤٠). (٣) الأصل لمحمد بن الحسن (١/ ١١)، مختصر الطحاوي (ص: (٢٧)، حاشية ابن عابدين (١/ ٤٩٧ - ٤٩٨). (٤) الأم للشافعي (١/ ١١٣)، روضة الطالبين للنووي (١/ ٢٥٨)، نهاية المحتاج (١/ ٥١٥). (٥) المغني لابن قدامة (١/ ٥٥٤)، والإنصاف للمرداوي (٢/ ٦٥). (٦) أخرجه أبو داود (رقم (٨٣٨) والترمذي رقم: (٢٦٨) - وقال: حَسَنٌ غَرِيبٌ -، والنسائي (رقم: ١٠٨٩)، وابن ماجه (رقم (٨٨٢)، وابن خزيمة في صحيحه (١/ ٣١٨ - ٣١٩)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٢٥٥)، وابن حبان كما في الإحسان (٥/ ٢٣٧)، والطبراني في الكبير (٢٢/ ٣٩)، والدارقطني في سننه (١/ ٣٤٥)، والحاكم في المستدرك (١/ ٢٢٦)، والبيهقي في الكبرى (٢/ ٩٨)، جميعا من طرق عن يزيدَ بن هَارُون عن شَرِيكِ بن عَبْدِ اللَّهُ عَن عَاصِمِ بن كُلَيب عن أبيه عن وائل بن حُجْرٍ به.=