والحديثُ حَسَّنه العلامة الألباني كما في السلسلة الصحيحة (رقم: ٢٢١٨). (١) مجمل اللغة لابن فارس (ص: ٤٧٤). (٢) المصدر السابق (ص: ٦١٨). (٣) علَّقه بهذا اللفظ أبو عبيد في غريب الحديث له (١/ ٤٣٨) عن سماك بن حرب عن جَابِرِ بن سَمُرَةَ ﵁ به نحوه. والحديثُ: وصَلَه الإمام مسلم (رقم: ١٦٩٢) من حديث جابر بن سمرة مرفوعا ولفظه: (كلَّما نَفَرْنا غازينَ في سبيلِ الله تَخَلَّفَ أحدُكُم يَنِبُّ نبِيبَ التّيس، يمْنَعُ إحداهُنَّ الكُثْبَة، إنَّ الله لا يُمكِّنني مِن أحَدٍ منهُم إِلَّا جعلته نكالًا، أو نكلته). (٤) في المخطوط: (سمعته) وهو تَحْرِيفٌ!! ويُنْظَر: غريبُ الحَدِيث لأبي عُبَيْدٍ (١/ ٤٣٩). (٥) وقع في المخطوط في هَذه العِبَارَةِ تَقْدِيمُ وتأخيرٌ هَكَذا: (وقد كثبته إذا جمعته أكثبه)، والمثبتُ هُوَ الصواب.