(٢) أخرجه أحمد في المسند (٤/ ٢٥)، وابن شَبَّة في "تاريخ المدينة" (٢/ ٥٢٠ - ٥٢١)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣/ ١٥٣)، والنَّسائي في السُّنن الكبرى (٦/ ٧٠)، والخطابي في "الغريب" (١/ ٤١٥)، والبيهقي في "المدخل" (٥٣٧)، من طرقٍ عن مَهْدِي بن مَيْمُون عن غَيْلَان بن جَرِير عن مطرِّف بن عبد الله بن الشِّخِّير عن أبيه قَالَ: قَدِمْتُ عَلَى رَسولِ الله ﷺ في رهْطٍ مِنْ بَنِي عَامِرٍ، فَسَلَّمْنا عَلَيْهِ، فَقَالُوا: أَنْتَ وَالِدُنَا، وَأَنْتَ سَيِّدُنا، وَأَنْتَ أَفْضَلُنَا عَلَيْنَا فضلا … )، ورجالُه ثِقَاتٌ، وصحَّحه مُحَقِّقو المسْند. (٣) ديوان لبيد (ص: ٣٤٩). (٤) مَطْمُوسٌ في المخْطُوط.