للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَ (وَرَقَة) وَاحِدَةُ الوَرَقِ.

وَ (النَّوْفَلُ): كَثِيرُ العَطَاءٍ، قَالَ (١): [مِنَ البَسِيطِ]

........................ … يَأْبَى الظُّلامَةَ مِنْهُ النَّوْفَلُ الزُّفَرُ

وَ (الأَسَدُ): السَّبُعُ المَعْرُوفُ.

وَ (العُزَّى): تَأْنِيتُ الأَعَزِّ.

وَ (خَدِيجَةُ) فَعِيلَةٌ، مِنْ خَدَجَتِ النَّاقَةُ: إِذَا أَلْقَتْ وَلَدَهَا لِغَيْرِ وَقْتِهَا إِنْ كَانَ تَامًّا.

وَ (تَنَصَّرَ)، أَيْ: صَارَ نَصْرَانِيًّا.

وَ (الجَاهِلِيَّةُ): زَمَانُ الفَتْرَةِ.

(وَالكَلامُ العِبْرَانِيُّ): هُوَ الَّذِي أُنْزِلَ بِهِ جَمِيعُ الكُتُبِ كَالتَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ (٢).

وَعَنَى بِـ (النَّامُوسِ): جِبْرِيلَ، وَالنَّامُوسُ: صَاحِبُ السَّرَّ، يُقَالُ: نَامَسْتَ الرَّجُلَ: إِذَا سَاوَرْتَهُ وَأَطْلَعْتَهُ [ .......... ] (٣) قَالَ الشَّاعِرُ (٤): [مِنَ الطَّوِيلِ]


(١) البيتُ لأَعْشَى بَاهِلة، كَمَا في الصُّبْحِ الْمُنِير في شِعْر أَبي بَصِير (ص: ٢٦٧)، وصدره:
أخو رغائب يعطيها ويسألها … ...............
(٢) نقل هذه العِبَارة عن أبي عَبْد الله بن التَّيْمِيّ الكِرْمانيُّ في الكواكِب الدَّرَاري (١/ ٣٨)، والبِرْماوِيُّ في اللامِع الصَّبِيح (١/ ٥٧)، والعينيُّ في عُمْدة القاري (١/ ٥٢).
(٣) ورقَةُ المخْطُوط مُمَزَّقَة من أَسْفَل الحَاشِيَة اليُمْنَى.
(٤) البيت نسبه الأزهري في تهذيب اللغة (١٣/ ١٦)، والجوهري في الصحاح (٤/ ١٢٤) للكُمَيت بن زيد.

<<  <  ج: ص:  >  >>