«كَمَا تَكُونُوا يُوَلَّى عَلَيْكُمْ أَوْ يُؤَمَّرُ عَلَيْكُمْ» فِي سَنَدِهِ انْقِطَاعٌ وَوَاضِع هُوَ يحيا بن هَاشم وَله طَرِيق فِيهِ مَجَاهِيل، وَعند الطَّبَرَانِيّ فِي مَعْنَاهُ من طَرِيق عمر وَكَعب وَالْحسن «النَّاسُ بِزَمَانِهِمْ أَشْبَهُ مِنْهُمْ ⦗١٨٣⦘ بِآبَائِهِمْ» من قَول عمر رَضِي الله عَنهُ «النَّاسُ عَلَى دِينِ مُلُوكِهِمْ» لَا أعرفهُ حَدِيثا وَهُوَ قريب مِمَّا قبله ويتأيد بِمَا للطبراني مَرْفُوعا «إِنَّ لِكُلِّ زَمَانٍ مَلِكًا يَبْعَثُهُ اللَّهُ عَلَى نَحْوِ قُلُوبِ أَهْلِهِ فَإِذَا أَرَادَ إِصْلاحَهُمْ بَعَثَ إِلَيْهِمْ مُصْلِحًا وَإِذَا أَرَادَ هَلَكَتَهُمْ بَعَثَ فيهم مترفيهم» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute