الصغاني «السعيد من وعظ» إِلَخ. مَوْضُوع وَكَذَا «مَنِ اشْتَاقَ إِلَى الْجَنَّةِ سَارَعَ إِلَى الْخَيْرَاتِ وَمَنْ أَشْفَقَ مِنَ النَّار لَهَا عَن الشَّهَوَات وَمن تَرَقَّبَ الْمَوْتَ نَهَى عَنِ اللَّذَّاتِ وَمَنْ زَهِدَ عَنِ الدُّنْيَا هَانَتْ عَلَيْهِ المصيبات» وَكَذَا «كَأَنَّ الْحَقُّ فِيهَا عَلَى غَيْرِنَا وَجَبَ وَكَأَنَّ الْمَوْتُ فِيهَا عَلَى غَيْرِنَا كُتِبَ وَكَأَنَّ الَّذِينَ نُشَيِّعُ مِنَ الْمَوْتَى سُفُرٌ عَمَّا قَلِيلٍ إِلَيْنَا عائدون ونبوؤهم أجداثهم وَنَأْكُل تُرَاثَهُمْ كَأَنَّا مُخَلَّدُونَ بَعْدَهُمْ قَدْ نَسِينَا كُلَّ وَاعِظَةٍ وَأَمِنَّا كُلَّ جَائِحَة» وَكَذَا «طُوبَى لِمَنْ شَغَلَهُ عَيْبُهُ عَنْ عُيُوبِ النَّاسِ وَأَنْفَقَ مِنْ مَالٍ اكْتَسَبَهُ مِنْ غَيْرِ مَعْصِيَةٍ وَخَالَطَ أَهْلَ الْفِقْهِ وَالْحِكْمَةِ وَجَانَبَ أَهْلَ الذُّلِّ وَالْمَسْكَنَةِ طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ وَحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ وَأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ قُوَّتِهِ وَوَسِعَتْهُ السُّنَّةُ فَلم يعدها إِلَى الْبِدْعَة» وَكَذَا «النَّاسُ كُلُّهُمْ مَوْتَى إِلا الْعَالِمُونَ وَالْعَالِمُونَ كُلُّهُمْ مَوْتَى إِلا الْعَامِلُونَ وَالْعَامِلُونَ كُلُّهُمْ مَوْتَى إِلا الْمُخْلِصُونَ وَالْمُخْلِصُونَ عَلَى خَطَرٍ عَظِيمٍ» هُوَ مفترى ملحون وَالصَّوَاب إِلَّا الْعَالمين والعاملين والمخلصين وَكَذَا «خَلَقَهُمْ مِنْ سَبْعٍ وَرَزَقَهُمْ مِنْ سبع فاعبدوه على سبع» وَكَذَا «عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ وَأَحْبِبْ مَنْ أَحْبَبْتَ فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِ» وَكَذَا "المقاص [لَعَلَّه: الْقَاص] ينْتَظر المقت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute