صَلَاة حفظ الْقُرْآن الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ لعَلي رَضِي الله عَنهُ «صَلِّ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ فِي الأُولَى يس وَفِي الثَّانِيَةِ حم الدُّخَانَ وَفِي الثَّالِثَةِ ألم السَّجْدَةَ وَفِي الرَّابِعَةِ تَبَارَكَ الَّذِي وَاحْمَدْ بَعْدَ التَّشَهُّدِ وَاثْنِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاسْتَغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ قُلِ اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعَاصِي أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي وَارْحَمْنِي أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لَا يَعْنِينِي وَارْزُقْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِيمَا يُرْضِيكَ عَنِّي اللَّهُمَّ بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ وَالْعِزَّةِ الَّتِي لَا تُرَامُ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَنُ بِجَلالِكَ وَنُورِ وَجْهِكَ أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِي حُبَّ كِتَابِكَ كَمَا عَلَّمْتَنِي وَارْزُقْنِي أَنْ أَتْلُوهُ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنِّي وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُنَوِّرَ بِالْكِتَابِ بَصَرِي وَتُعِينُنِي عَلَيْهِ فَإِنَّهُ لَا يعنيني على الْخَيْر غَيْرك وَلَا يُوَفِّقْ لَهُ إِلا أَنْتَ فَافْعَلْ ذَلِكَ ثَلاثَ جُمَعٍ خَمْسًا أَوْ سَبْعًا تُحْفَظْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَا أَخْطَأَ مُؤْمِنًا قَطُّ» لَا يَصِحُّ فِيهِ مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم مَجْرُوح وَأَبُو صَالح مَتْرُوك وَقيد الدَّارَقُطْنِيّ فِي رِوَايَته بِالثُّلثِ الْأَخير من لَيْلَة الْجُمُعَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute