فإن انضمت الهمزة وانفتح ما قبلها تَرَكَها من قوله «يَطَؤُن» و «تَطَؤُها» و «تَطَؤُهُم».
زاد الأهوازي تَرْكها في «تَبَؤَّأ الدَّارَ» ملينة.
زاد الحنبلي تليينها في «رَؤُف» حيث كان.
فإن انفتحت الهمزة وانضم ما قبلها، قَلَبَها واوًا في «يُؤاخِذُ» و «يُؤْخِّرُ» و «يُؤلِّف» و «مُؤذِّن» و «مُؤجَّلًا» و «المُؤلَّفَة» و «فَلْيُؤدِّ» وما جاء منه و «يُؤيِّدُ».
إلَّا أن الرهاوي والشنبوذي خففا «يُؤيِّدُ».
وحققه الآخرون.
فإن انفتحت الهمزة وانكسر ما قبلها فإن أبا جعفر تركها في «خَاسِئًا» و «نَاشِئَة» و «خَاطِئَة» و «بِالخَاطِئَة» و «مُلِئَتْ» و «فِئَة» و «مِائَة» وتثنيتهما و «رِئَاءَ النَّاسِ» و «لَيُبَطِّئَنَّ» و «اسْتُهْزِئَ» و «قُرِئَ» و «لَنُبَوِّئَنَّهُمْ» و «شَانِئَكَ» وقَلَبَها ياء مفتوحة.