وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: المظالم، باب: لا يمنع جارٌ جاره أن يغرز خشبة في جداره (٣/ ١٤٣) (رقم: ٢٤٦٣) من طريق القعنبي. ومسلم في صحيحه كتاب: المساقاة، باب: غرز الخشب في جدار الجار (٣/ ١٢٣٠) (رقم: ١٦٠٩) من طريق يحيى النيسابوري. وأحمد في المسند (٢/ ٤٦٣) من طريق ابن مهدي، ثلاثتهم عن مالك به. (٢) انظر الموطأ برواية: - أبي مصعب الزهري (٢/ ٤٦٧) (رقم: ٢٨٩٦)، وسويد بن سعيد (ص: ٢٧٥) (رقم: ٥٩٧)، وابن القاسم (ص: ١٣٦) (رقم: ٨٢ - تلخيص القابسي-)، وابن بكير (ل: ١١٩/ أ -نسخة الظاهرية-)، ومحمد بن الحسن الشيباني (ص: ٢٨٤) (رقم: ٨٠٤). (٣) أخرجه من طريقه الطحاوي في شرح المشكل (٦/ ٢٠٢) (رقم: ٢٤١٣)، وابن عدي في الكامل (٣/ ٣٤)، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (٢/ ٢٦٩). وقال أبو نعيم: "تفرّد به خالد عن مالك عن أبي الزناد". قلت: وخالد بن مخلد القَطَواني قال عنه أحمد: "له أحاديث مناكير". العلل (٢/ ١٨) (رقم: ١٤٠٣ رواية عبد الله-). وقال أبو حاتم: "يُكتب حديثه". الجرح والتعديل (٣/ ٣٥٤). وقال ابن حجر: "صدوق يتشيّع، وله أفراد". التقريب (رقم: ١٦٧٧). وانظر: تهذيب الكمال (٨/ ١٦٣)، تهذيب التهذيب (٣/ ١٠١).