سويد بن سعيد (ص: ١٨٣) (رقم: ٣٤٧)، وابن القاسم (ص: ٤٤٤) (رقم: ٤٣١)، والقعنبي (ص: ١٠١)، وابن بكير (ل: ١٣٥/ أ -نسخة السليمانية-). وتابع يحيى على تفريق الحديثين أبو مصعب الزهري (١/ ٢٠٢، ٢٠٣) (رقم: ٥٢٠، ٥٢١). (٢) لم أقف على من جمع الحديثين في سياق واحد ثم أفرد الثاني منهما، والله أعلم. (٣) الموطأ كتاب: صفة النبي ﷺ، باب: جامع ما جاء في الطعام والشراب (٢/ ٧٠٨) (رقم: ٢٣). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: المساقاة، باب: فضل سقي الماء (٣/ ١٠٩) (رقم: ٢٣٦٣) من طريق عبد الله بن يوسف، وفي المظالم، باب: الآبار التي على الطرق إذا لم يتأذ بها (٣/ ١٤٥) (رقم: ٢٤٦٦) من طريق القعنبي، وفي الأدب، باب: رحمة الناس بالبهائم (٧/ ١٠٢) (رقم: ٦٠٠٩) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. ومسلم في صحيحه كتاب: السلام، باب: فضل ساقي البهائم المحترمة وإطعامها (٤/ ١٧٦١) (رقم: ٢٢٤٤) من طريق قتيبة. وأبو داود في السنن كتاب: الجهاد، باب: ما يؤمر به من القيام على الدواب والبهائم (٣/ ٥٠) (رقم: ٢٥٥٠) من طريق القعنبي. وأحمد في المسند (٢/ ٣٧٥، ٥١٧) من طريق إسحاق الطبّاع وروح بن عبادة، ستتهم عن مالك به. (٤) الموطأ كتاب: الحج، باب: ما جاء في العمرة (١/ ٢٨١) (رقم: ٦٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: العمرة، باب: العمرة، وجوب العمرة وفضلها (٢/ ٥٤٥) (رقم: ١٧٧٣) من طريق عبد الله بن يوسف.