وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الوضوء، باب: إسباغ الوضوء (١/ ٥٤) (رقم: ١٣٩) من طريق القعنبي، وفي كتاب: الحج، باب: الجمع بين الصلاتين بالمزدلفة (٢/ ٥١٧) (رقم: ١٦٧٢) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الحج، باب: الإفاضة من عرفات إلى مزدلفة. . . (٢/ ١٣٤) (رقم: ٢٧٢) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: المناسك، باب: الدفعة من عرفة (٢/ ٤٧٠) (رقم: ١٦٢٥) من طريق القعنبي. والنسائى في السنن الكبرى كتاب: الحج، باب: الأذان بالمزدلفة (٢/ ٤٢٧) (رقم: ٤٠٢٩) من طريق قتيبة بن سعيد. وأحمد في المسند (٥/ ٢٠٨) من طريق ابن مهدي وروح، ستتهم عن مالك به. (٢) أي: كريب، عن أسامة، ليس بينهما ابن عباس. (٣) كذا رواه أشهب وابن الماجشون عن مالك، وخالفا جمهور الرواة عنه، والصحيح طرح ابن عباس من إسناده. انظر: التمهيد (١٣/ ١٥٦). (٤) سيأتي حديثه (٣/ ١٤٣). (٥) سيأتي حديثه (٢/ ٣٤٧). (٦) سيأتي حديثه (٢/ ٣٧٦). (٧) سيأتي حديثه (٢/ ٢٠٦). (٨) سيأتي حديثه (٢/ ٥٤٨).