للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) سورة: الأعراف، الآية: (١٧٢).
وذريّاتِهم: بالجمع والتاء المكسورة، وهي قراءة نافع وابن عامر وأبي عمرو، وقرأ الكوفيون وابن كثير ﴿ذُرِّيَّتَهُمْ﴾ على الإفراد وفتح التاء.
انظر: الحجة في القراءات (ص: ١٦٧)، التبصرة في القراءات السبع (ص: ٣٤٩).
(٢) الموطأ كتاب: القدر، باب: النهي عن القول بالقدر (٢/ ٦٨٥) (رقم: ٢).
وأخرجه أبو داود في السنن كناب: السنة، باب: في القدر (٥/ ٧٩) (رقم: ٤٧٠٣) من طريق القعنبي.
والترمذي في السنن كتاب: التفسير، باب: ومن سورة الأعراف (٥/ ٢٤٨) (رقم: ٣٠٧٥) من طريق معن.
والنسائي في السنن الكبرى كتاب: التفسير، باب: قوله تعالى: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ﴾ (٦/ ٣٤٦) (رقم: ١١١٩٠) من طريق قتيبة.
وأحمد في المسند (١/ ٤٤) من طريق إسحاق الطباع وروح، خمستهم عن مالك به.
(٣) الإسناد منقطع بين مسلم بن يسار وعمر.
قال أبو زرعة: "مسلم بن يسار عن عمر مرسل". المراسيل (ص: ١٦٥).
وقال ابن كثير: "وكذا قاله أبو حاتم". التفسير (٢/ ٢٤٢).
وقال الترمذي: "مسلم بن يسار لم يسمع من عمر".
وقال الدارقطني: "مسلم بن يسار لم يدرك عمر ولا زمانَه". الأحاديث التي خولف فيها مالك (ص: ١٥٧).
قال ابن عبد البر: "هذا الحديث منقطع بهذا الإسناد؛ لأن مسلم بن يسار هذا لم يلق عمر بن الخطاب". التمهيد (٣/ ٦).
وأما كونه معلولًا؛ لجهالة مسلم بن يسار كما سيأتي.
(٤) هو ابن أبي خيثمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>