وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الوضوء، باب: قراءة القرآن بعد الحدث وغيره (١/ ٦٦) (رقم: ١٨٣) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وفي الوتر، باب: ما جاء في الوتر (٢/ ٣٠٠) (رقم: ٩٩٢) من طريق القعنبي، وفي العمل في الصلاة، باب: استعانة اليد في الصلاة إذا كان من أمر الصلاة (٢/ ٣٦٣) (رقم: ١١٩٨) من طريق عبد الله بن يوسف، وفي التفسير، باب: ﴿والذين يذكرون الله قياما وقعودا .. ﴾ (٥/ ٢١٠) (رقم: ٤٥٧٠) من طريق ابن مهدي، وفي باب: ﴿ربّنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته﴾ (٥/ ٢١٠) (رقم: ٤٥٧١) من طريق معن، وفي باب: ﴿ربّنا إننا سمعنا مناديا … ﴾ (٥/ ٢١١) (رقم: ٤٥٧٢) من طريق قتيبة. ومسلم في صحيحه كتاب: صلاة المسافرين (١/ ٥٢٦) (رقم: ٧٦٣) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: في صلاة الليل (٢/ ١٠٠) (رقم: ١٣٦٧) من طريق القعنبي. والترمذي في الشمائل، باب: ما جاء في عبادة رسول الله ﷺ (ص: ١٣٠) (رقم: ٢٦٣) من طريق قتيبة ومعن. والنسائي في السنن كتاب: قيام الليل، باب: ذكر ما يستفتح به القيام (٣/ ٢١٠) من طريق ابن القاسم، وفي الكبري كتاب: قيام الليل (١/ ٤٢١) (رقم: ١٣٣٧)، وفي التفسير، باب: ﴿إن في خلق السموات والأرض﴾ (٦/ ٣١٨) (رقم: ١١٠٨٧) من طريق قتيبة. وابن ماجه في السنن كتاب: إقامة الصلاة، باب: ما جاء في كم يصلي بالليل (١/ ٤٣٣) (رقم: ١٣٩٣) من طريق معن. وأحمد في المسند (١/ ٢٤٢، ٣٥٨) من طريق ابن مهدي، سبعتهم عن مالك به.