وأخرجه الحاكم في مستدركه، ج ٤ ص ٣١٧ بلفظه مطولا، وقال: هذا حديث صحيح، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبى. وأخرجه الطبرانى في الكبير ج ٦/ ص ٢٧٩ رقم ٦٠٦٩ بلفظه مختصرًا. (*) كذا بالأصل ولا معنى له، والذى في الصحاح للجوهرى: عَرَكَ: عَرَكْتَ الشئ أعركه عركًا: دلكته ٤/ ١٥٦٩ مادة عرك. ومعنى: "يعرك إهابًا بكفه" أى: يدلكه ولعله الصواب. (١) أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد، ج ٨ ص ٢٠٦ رقم ٤٣٢٤ بلفظه. وأخرجه البخارى جزءًا منه وهو قوله (الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف) في كتاب الأنبياء باب: الأرواح جنود مجندة. وأخرجه مسلم من طريقين أحدهما بلفظ رواية البخارى، والأخرى بزيادة (الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ... ) كلتاهما عن أبى هريرة في كتاب (البر والصلة والآداب) باب: الأرواح جنود مجندة، ج ٤ رقم ١٥٩، ١٦٠ ص ٢٠٣١ وأَخرجه الإمام أحمد في مسنده، ج ٢ ص ٥٢٧ وأخرجه الطبرانى في الكبير مطولا، ج ٦ ص ٣٢٤ - ٣٢٥ رقم ٦١٧٢. وأخرجه تهذيب ابن عساكر، ج ٦ ص ٢٠٨ بنحوه، وبلفظ الحديث النبوى. (* *) هكذا بالأَصل، وَفى مصنف ابن أبى شيبة (وكنت في كتاب) ج ١٤ ص ٣٢٢. (* * *) هكذا بالأَصل، وَفى مصنف ابن أبى شيبة (قسا) ج ١٤ ص ٣٢٢.