للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طب عن معاذ.

٤٠٦٧/ ٨٥٥٦ - "أَنَا أولى بكلِّ مؤْمن من نفسه، فمن ترك دينًا فعلَىَّ، ومن ترك مالًا فلورثته" (١).

عب، حم، وعبد بن حميد، د، ن، ض عن جابر رضى اللَّه عنه.

٤٠٦٨/ ٨٥٥٧ - "أَنَا أولى بكل مؤْمن من نفسه، من ترك مالًا فلورثته، ومن ترك دينًا أو ضِيَاعًا فإِلىَّ، أَقضى دينه وأفُكُّ عانيه" (٢).

ط، خ، م من حديث أبى هريرة.

٤٠٦٩/ ٨٥٥٨ - "أَنَا أَولى بالمؤْمنين من أَنفسهم فمن توفى من المؤمنين فترك دينًا فعلى قضاؤُه، ومن ترك مالًا فهو لورثته" (٣).

حم، خ، م، ن، هـ عن أَبى هريرة

٤٠٧٠/ ٨٥٥٩ - "أَنَا أَولى النَّاسِ بالمؤْمنين فِى كتاب اللَّهِ، فأَيُّكم ما ترك دينًا أَو ضَيعَةً فادعونى فأنا وليُّه، وأَيُّكم ما ترك مالًا فليؤْثر بماله عَصَبَتَهُ من كان" (٤).

عب، م عن أبى هريرة.

٤٠٧١/ ٨٥٦٠ - "أَنَا دار الحكمة وعلىٌّ بابُها" (٥).

ت غريب حل عن علىٌّ.

٤٠٧٢/ ٨٥٦١ - "أَنَا مدينة العلم وعلىٌّ بابُها" (٦).

أَبو نعيم في المعرفة عن على.


(١) و (٢) و (٣) و (٤) في أنه -صلى اللَّه عليه وسلم- أولى بكل مؤمن من نفسه من الصحيح وأورد الصغير رواية عن أبى هريرة برقم ٢٧٠٧ ورمز لصحته قال المناوى بنص القرآن: "النبى أولى بالمؤمنين" لأن النفس تدعو الإنسان بشهواتها إلى الهلاك والرسول -صلى اللَّه عليه وسلم-، يدعوها إلى النجاة. وعزا الصغير هذه الرواية كالكبير وزاد: ق.
(٥) و (٦) أورد العجلونى الحديث الثانى في كشف الخفا جـ ٢ ص ٢٣٤ حديث ٦١٨ وأثناء الكلام في تخريجه أورد الحديث الأول وآراء المخرجين واختار لتتابع الروايات واختلاف الأحكام أن يكونا من باب الحسن لا الصحة ولا الضعف).

<<  <  ج: ص:  >  >>