للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

ونقل عن مالك أنه قال: لا أفَضل على بضعة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحداً، وفي "معاني الآثار" للطحاوي قال أبو حنيفة: كان الناس لعائشة محرماً، فمع أيهم سافرت فقد سافرت مع مَحرم، وليس الناس لغيرها من النساء كذلك.

ومما أورده رزين في خصائصه: أن شيئاً من شَعْره وقع في النار فلم يحترق (*)


(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: الزيادة بعد هذا ليست في المطبوع

<<  <   >  >>