للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- لعمَرْي لرهطُ المرءِ خيرٌ تقيةً ... عليه وإِن عالوا به كُلَّ مَرْكَبِ

- من الجانبِ الأقصى وإِن كان ذا غنىً ... جزيلٍ ولم يُخْبِرْكَ مثلُ مجربِ

شاعر

<<  <  ج: ص:  >  >>