للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- تعزَّ فإِن الصبرَ بالحرِّ أجملُ ... وليس على رَيْبِ الزمانِ معوَّلُ

- فلو كان يغني أن يُرى المرءُ جازعاً ... لنازلةٍ أو كان يُغْني التذلُّلُ

- لكان التعزي عند كُلِّ مصبيةٍ ... ونازلةٍ بالحرِّ أولى وأجمل

- فككيف وكلٌّ ليس يعدو حِمامه ... وما لامرئٍ مما قضى الله مزحَلُ

أعرابي

<<  <  ج: ص:  >  >>