للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- إِذا المرءُ عادى من يودُّك صدرُهُ ... وكان لمن عاديْتَ خِدْناً مصافيا

- فلا تقلِهِ عما لديه فإِنَّهُ ... هو الداءُ لا يخْفى لذلك خافيا

صعصعة التميمي

<<  <  ج: ص:  >  >>