للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- لئن عزَّ أقوامٌ وكانوا أذلةً ... وصارَ لهمْ من بعد فقرهمُ مالُ

- فماذا ذاكَ بِدْعاً في دمشقَ لأنها ... تَمَلَّكَها في سالفِ الدهرِ زبَّالُ

فتيان الشاغوري

<<  <  ج: ص:  >  >>