للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- وفي اليأسِ خيرٌ للتقى وراحةٌ ... من الأمرِ قد ولىَّ فلا المرءُ نائلهْ

أبو الأسود

<<  <  ج: ص:  >  >>