للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- إِذا كان ودُّ المرءِ ليس بزائدٍ ... عل "مرحباً" أو "كيف أنت" و"حالكا"

- أو القول "إِني وامقٌ لك حافظٌ" ... وأفعالهُ تبدي لنا غيرَ ذلكا

- ولم يكُ إِلا كاشراً أو محدِّثاً ... فأف "لود" ليس إِلا كذلكا

- ولكن إِخاءُ المرءِ من كان دائماً ... لذي الودِّ منه حيثما كان سالكا

صالح عبد القدوس

<<  <  ج: ص:  >  >>