للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- حَلَبْنا الدهرَ أشطرَه ومرتْ ... بنا عقبُ الشدائدِ والرخاءِ

- فلم آسفْ على دنيا تولتْ ... ولم نسبقْ إِلى حسنِ العزاءِ

- ولم ندعِ الحياءَ لمسِّ ضُرٍ ... وبعض الضرِّ يذهبُ بالحياءِ

- وجربنا وجربَ أولونا ... فلا شيءٌ أعزُّ من الوفاءِ

علي بن الجهم

<<  <  ج: ص:  >  >>