للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- كم من حَريصٍ على شسءٍ ليدركَهُ ... لعل إِدْراكهَه يُدني إِلى عَطَبهْ

- يغدو الذي يطلَّبُ الدنيا وقد سَبَقَتْ ... إِلى مطالبهِ الأرزاقُ في طَلبِه

شاعر

<<  <  ج: ص:  >  >>