للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- وكيفَ لا يُحْسَدُ امرؤٌ عَلَمٌ ... له على كلِّ هامةٍ قَدَمُ

- ماذا لَقيتُ من الدنيا؟، وأعجُبهُ ... أني بما أنا شاكٍ منه مَحْسودُ

المتنبي

<<  <  ج: ص:  >  >>