-لم يكن للمرأة في الجاهلية اس شأن فلم يكن لها حق الميراث.
أمر رسول الله النساء بالخضوع للرجال قال تعالى {الرجال قوامون على النساء} لكنه نهى الرجال عن معاملة النساء بالقسوة وشرط الإسلام رضا المرأة قبل الزواج ومنع أخذ الزوجة بغير رضاها وجاء في الحديث "الجنة تحت أقدم الأمهات" وللنساء في الميراث نصف ما للرجال وحرم القرآن وأد البنات ومنع الإسلام الزواج المؤقت (زواج المتعة) وحرم الزنا ولم يبح تعدد الزوجات إلا عند توفر العدل "فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة" وأباح الطلاق وصرح النبي أن أبغض الحلال عند الله الطلاق وتعدد الزوجات بلا شك خير من الزنا المستور وهو يمنه العهارة وعزوبة النساء المنتشرة في هذه الأيام بكثرة.