(٢) كضياء الصبح. (٣) بمعنى الخلوة أي الأختلاء. (٤) حراء جبل بينه وبين مكة ثلاثة أميال على يسار الذاهب إلى منى، والغار ثقب فيه. (٥) يحن ويشتاق ويرجع. (٦) يتخذ الزاد للخلوة أو التعبد. (٧) هو الوحي. (٨) جاءه الوحي يوم الأثنين لسبع عشرة خلت من رمضان. (٩) ما نافية وفي رواية كيف أقرأ أو ماذا أقرأ فتكون ما استفهامية. (١٠) ضمني وعصرني. (١١) أي بالآيات. (١٢) أي لفقوني لشدة ما لحقه من هول الأمر. والعادة جارية بكون الرعدة بالتلفف. (١٣) الموت أو المرض لشدة الرعب. (١٤) أي ما يفضحك الله. (١٥) القرابة. (١٦) وهو الذي لا يستقل بأمره. (١٧) أي تعطى الناس ما لا يجدونه عند غيرك. (١٨) تعني النبي صلى الله عليه وسلم لأن الأب الثالث لورقة هو الأخ للأب الرابع لرسول الله صلى الله عليه وسلم. أو قالته على سبيل الأحترام. (١٩) صاحب السر الوحي والمراد به جبريل عليه الصلاة والسلام. وأهل الكتاب يسمونه الناموس الأكبر. (٢٠) أي في مدة النبوة. (٢١) أي يا ليتني ساباً عند ظهور نبوتك حتى أقوى على المبالغة في نصرتك. والجذع هو الصغير من البهائم، واستعير للإنسان. (٢٢) من مكة. (٢٣) وهذا ظاهره أنه أقر بنبوته ولكنه مات قبل الدعوة إلى الإسلام فيكون مثل بحيرا، ودفن بمكة. (٢٤) أي احتبس ثلاث سنين.