٢٧١ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ ثَابِتٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ مَرْزُوقٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مَعْبَدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنِ ابْنِ حُصَيْنٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْفِلَسْطِينِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ، يَقُولُ: لَتُنْتَقَضَنَّ عُرَى الْإِسْلَامُ عُرْوَةً عُرْوَةً , وَلَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ الْأُمَمِ مِنْ قَبْلِكُمْ حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ , لَا تُخْطِئُونَ طَرِيقَهُمْ , وَلَا يُخْطَأُ بِكُمْ , حَتَّى يَكُونَ أَوَّلَ نَقْضِكُمْ مِنْ عُرَى الْإِيمَانِ الْأَمَانَةُ , وَآخِرَهَا الصَّلَاةُ وَحَتَّى يَكُونَ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ أَقْوَامٌ يَقُولُونَ: وَاللَّهِ مَا أَصْبَحَ فِينَا مُنَافِقٌ وَلَا كَافِرٌ , وَإِنَّا أَوْلِيَاءُ اللَّهِ حَقًّا حَقًّا , وَذَلِكَ بِسَبَبِ خُرُوجِ الدَّجَّالِ , حَقٌّ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُلْحِقَهُمْ بِهِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute