للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي سَهْلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَرِيسِ الْمَازِنِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَكَمِ الْخَبَرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شَبِيبٍ النَّحْوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الشَّرْقِيُّ بْنُ الْقَطَّامِيِّ قَالَ: " دَخَلْتُ عَلَى الْمَنْصُورِ فَقَالَ لِي يَا شَرْقِيُّ عَلَامَ يُؤْتَى الْمَرْءُ؟ فَقُلْتُ: أَصْلَحَ اللَّهُ الْخَلِيفَةَ، عَلَى مَعْرُوفٍ سَلَفَ أَوْ مِثْلِهِ ⦗٤٥⦘ مُؤْتَلَفٍ أَوْ قَدِيمِ شَرَفٍ أَوْ عِلْمٍ مُطَّرِفٍ " قَالَ الشَّيْخُ وَزَادَنِي غَيْرُ سَهْلٍ: فَمَا عَدَا هَذَا فَوُلُوعٌ وَكَلَفٌ. أَوْ قَالَ: جَهْلٌ وَسَرَفٌ

<<  <   >  >>