١١٩٥ - حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ صُمَيْدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ الْوُحَاظِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو ضَمْرَةَ الْبَصْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي قَيْسٍ قَالَ: أَرْسَلَنِي عَطِيَّةُ بْنُ عَازِبٍ إِلَى عَائِشَةَ أَسْأَلُهَا عَنِ الْغُسْلِ مِنَ الْجَنَابَةِ، وَعَنِ الرَّجُلِ يُجْنِبُ فَيُدْرِكُهُ الصُّبْحُ وَهُوَ يُرِيدُ الصِّيَامَ، وَعَنِ الْوِصَالِ، قَالَ: فَلَمَّا جِئْتُهَا قُلْتُ: " كَيْفَ أُسَلِّمُ عَلَى أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ؟ فَقِيلَ لِي قُلْ: سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute