١٥٥٧ - أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَاءَةُ بْنُ كُلَيْبٍ أَبُو غَسَّانَ اللَّيْثِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّ أَبَا سَلَّامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا ثَوْبَانُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «إِنَّ حَوْضِي مَا بَيْنَ عَدَنَ إِلَى عَمَّانَ الْبَلْقَاءِ، شَرَابُهُ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ الثَّلْجِ وَأَكَاوِيبُهُ عَدَدُ نُجُومِ السَّمَاءِ، وَأَوَّلُ وُرَّادِهِ فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ» قَالَ عُمَرُ: مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «الشُّعْثُ رُءُوسُهُمُ الدَّنِسَةُ ثِيَابُهُمُ، الَّذِينَ لَا يَنْكِحُونَ الْمُتَنَعِّمَاتِ وَلَا تُفْتَحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السُّدَدِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute