٢١١ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ، نا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ أَبُو الْحَسَنِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ قَالَ: تَأْمُرُونِي بِسَبِّ إِخْوَانِي، بَلْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ، أَوْ بَلْ غَفَرَ لَهُمْ، ثُمَّ ذَكَرَ أَنَّهُ كَانَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى حِرَاءٍ، فَذَكَرَ أَنَّهُ تَحَرَّكَ، قَالَ: «اسْكُنْ حِرَاءُ، فَإِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ صِدِّيقٌ أَوْ شَهِيدٌ» . فَعَدَّ أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَعَلِيًّا، وَعُثْمَانَ، وَطَلْحَةَ , وَالزُّبَيْرَ , وَسَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ , وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ , وَسَعِيدَ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ وَهُوَ التَّاسِعُ. كَذَا قَالَ عَلِيٌّ , وَعُثْمَانُ.
⦗٢٤٨⦘
٢١٢ - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، نا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الظَّالِمِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ كَانَ عَلَى حِرَاءٍ فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
٢١٣ - حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ أَبُو بَكْرٍ الْبَلْخِيُّ، نا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ، أنا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ حَيَّانَ بْنِ غَالِبٍ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ فَذَكَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ.
⦗٢٤٩⦘
٢١٤ - وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ أَبُو بَكْرٍ، نا عُبَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ، أنا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ فُلَانِ بْنِ حَيَّانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ظَالِمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: جَاءهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute