قِرَاءَتَهُمَا عَلَى قِرَاءَةِ أَهْلِ الْعِرَاقِ غَيْرَ أَنَّ اثْنَيْ عَشَرَ حَرْفًا وَافَقُونَا فِيهَا وَخَالَفُوهُمْ: {وَوَصَّى} [البقرة: ١٣٢] فِي الْبَقَرَةِ، {وَسَارِعُوا} [آل عمران: ١٣٣] فِي آلِ عِمْرَانِ، وَفِي الْمَائِدَةِ {وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا} [المائدة: ٥٣] ، {مَنْ يَرْتَدَّ} [المائدة: ٥٤] أَيْضًا فِي الْمَائِدَةِ، وَفِي بَرَاءَةَ {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا} [التوبة: ١٠٧] ، وَفِي الْكَهْفِ {خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا} [الكهف: ٣٦] ، وَفِي الشُّعَرَاءِ {وَتَوَكَّلْ} [الشعراء: ٢١٧] وَفِي الطَّوْلِ {أَوْ أَنْ يُظْهِرَ} [غافر: ٢٦] ، وَفِي عسق {فَبِمَا كَسَبَتْ} [الشورى: ٣٠] وَفِي حم الزُّخْرُفِ (تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ) ، وَفِي الْحَدِيدِ {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [الحديد: ٢٤] ، وَفِي الشَّمْسِ وَضُحَاهَا {وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا} [الشمس: ١٥] "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute