{لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا} [الفرقان: ٢١] ، وَهُوَ الْخُمُسُ الثَّالِثُ، وَصَارَتْ {لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ} [الفرقان: ٢١] فِي الْعُشْرِ السَّابِعِ، وَالْعُشْرُ السَّابِعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ إِحْدَى وَثَلَاثِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْأَحْزَابِ {وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ} [الأحزاب: ٣١] ، وَصَارَتْ {صَالِحًا} [البقرة: ٦٢] مِنَ الْعُشْرِ الثَّامِنِ، وَالْعُشْرُ الثَّامِنُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ حم السَّجْدَةِ عِنْدَ {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ} [فصلت: ٤٦] ، وَهُوَ الْخُمُسُ الرَّابِعُ، وَصَارَتْ {أَسَاءَ فَعَلَيْهَا} [فصلت: ٤٦] مِنَ الْعُشْرِ التَّاسِعِ، وَالْعُشْرُ التَّاسِعُ يَنْتَهِي إِلَى بَعْضِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْحَدِيدِ عِنْدَ {وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ} [الحديد: ٢٦] ، وَصَارَتْ {فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ} [الحديد: ٢٦] فِي الْعُشْرِ الْعَاشِرِ، وَالْعُشْرُ الْعَاشِرُ يَنْتَهِي إِلَى آخِرِ الْقُرْآنِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute