للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الْمُنَادِي فَقُولُوا كَمَا يَقُولُ» وَهَذَا الْكِتَابُ فِيمَا أَجَازَ لِي أَبُو نُعَيْمٍ الْإِسْفَرَايِينِيُّ رِوَايَتَهُ عَنْهُ، عَنْ أَبِي عَوَانَةَ، وَهَذَا خَطَأٌ وَقَعَ مِنَ الْكَاتِبِ عَلَى أَبِي عَوَانَةَ، فَإِنَّهُ أَحْفَظُ مِنْ أَنْ يَشْتَبِهَ عَلَيْهِ مِثْلُ هَذَا، وَلَمْ يَرْوِ صَاحِبُنَا رَوَى الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ مَعْمَرِ بْنِ ⦗٣٢٦⦘ رَاشِدٍ، إِنَّمَا رَوَى مَا رَوَى مِنْ حَدِيثِهِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُلَيَّةَ وَغَيْرِهِ كَعَبْدِ الرَّزَّاقِ بْنِ هَمَّامٍ صَاحِبِ الْمُصَنَّفِ، عَنْ مَعْمَرٍ، وَالصَّوَابُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَالِكٍ وَمَعْمَرٍ، وَعَنِ الشَّافِعِيِّ، عَنْ مَالِكٍ وَحْدَهُ. أَمَّا حَدِيثُ الشَّافِعِيِّ عَنْ مَالِكٍ وَحْدَهُ

<<  <   >  >>