، وَهُوَ مِنَ الْمُجْحَرِ، وَالْمُجْحَرُ: الْمُدْرَكُ، وَالْجَاحِرُ: الَّذِي تَأَخَّرَ حَتَّى أُدْرِكَ، وَفِي صَرَّةٍ: فِي اجْتِمَاعٍ، يَقُولُ: لَحِقَتِ الْأَوَائِلُ الْأَوَاخِرَ وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ: جُحْرٌ , وَأَجْحَارٌ , وَجِحَرَةٌ , وَعَرِّيسَةُ الْأَسَدِ , وَخِيسَةُ الْأَسَدِ , وَخِدْرُهُ وَزَابُوقَةُ النَّمِرِ , وَمَكَا الضَّبِّ , وَوِجَارُ الثَّعْلَبِ , وَنَافِقَاءُ الْيَرْبُوعِ , وَهَرْتُ الْقُنْفُذِ , وَجُحْرُ الذِّئْبِ , وَبَهْوُ الثَّوْرِ , وَمَكْنِسُ الظَّبْيِ , وَمَكَا الْبَقَرِ , وَتَنَاوِيطُ الطَّيْرِ , وَوَكْنُ الطَّيْرِ , وَالْجَمِيعُ وُكُنَاتٌ , وَوَكْرُ الْعُقَابِ , وَأُفْحُوصُ الْقَطَاةِ , وَأُدْحِيُّ النَّعَامِ , وَقَرْيَةُ النَّمْلِ , وَمُدْهُنُ الْقُبَّرِ , وَعِيدَالُ الْحَيَّةِ , وَأَوَّلُ جُحْرِ الْيَرْبُوعِ الرَّاهِطَاءُ , ثُمَّ الدَّامَّاءُ , ثُمَّ النَّافِقَاءُ , أُخِذَ مِنَ النِّفَاقِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute