(٢) تقربه مني، فأرني كذا في ن ع، وفي ن ط فأدني. (٣) قال: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. (٤) الباقية. (٥) أطلب منه القراءة. (٦) يرجع إلى منزله. (٧) العكة من السمن أو العسل: هي وعاء من جلود مستدير يختص بهما. وهو بالسمن أخص سيلاناً. أبو هريرة راوي الحديث الفقيه الذي دعا له صلى الله عليه وسلم بالحفظ كان في شدة الجوع: وليس في بيته شيء ويحتاج إلى من يزيل ألم جوعه ويسد رمقه ويلعق إناء السمن قوتاً، هذا هو معنى الزهد يا أخي فأين نحن الآن من هذا العصر الزاهر الباهر الذي أنجب الله فيه أبرار قادة سادة سيرتهم أذكى من المسك الأذقر، ورضي الله عنهم وأرضاهم ونفع بهم إلى يوم القيامة.