(٢) لم أعثر على مصدر لقوله. (٣) "جامع البيان" ٢٩/ ٢٣٩، "الكشف والبيان" ١٣/ ٢٤/ ب، "الدر المنثور" ٨/ ٣٨٤ وعزاه إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، وجميعها من طريق علي بن أبي صالح الوالبي. (٤) "معاني القرآن" ٣/ ٢٢٤، قال: يريد القصر من قصور مياه العرب. (٥) "تفسير غريب القرآن" ٥٠٧، وانظر أيضًا: "تأويل مشكل القرآن" ٣٢٠. (٦) ومما جاء في تفسير قوله: {وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا} أي بيوتًا مبنية مشيدة، ومعنى القصر في اللغة: الحبس، وسمي هذا المبنى قصرًا؛ لأن من فيه مقصور عن أن يوصل إليه، وكل شيء محوط على شيء فهو قصر. (٧) قرأ: الحسن بسكون الصاد. انظر: "المحتسب" ٢/ ٣٤٦، وهي قراءة شاذة لعدم صحة سندها , ولعدم ذكرها في كتب القراءات المتواترة، ورويت عن الحسن، وهو ممن اشتهر عنه بالقراءة الشاذة، وقد وردت هذه القراءة في كتب الشواذ. (٨) لم أعثر على مصدر لقوله.