(٢) ذكره عنه الثعلبي في "تفسيره" ١/ ١١٦٤، والبغوي ١/ ١٤٦، وأبو حيان في "البحر المحيط" ١/ ٣٨١. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ٢٢٦. (٤) أخرجه الطبري ١/ ٥٣٧، وذكره الثعلبي ١/ ١١٦٤. (٥) "تفسير مقاتل" ١/ ١٣٧ - ١٣٨، وذكره الثعلبي ٣/ ١١٦٤. (٦) أخرجه الطبري ١/ ٥٣٧، وابن أبي حاتم ١/ ٢٢٧. (٧) ينظر: "البحر المحيط" ١/ ٣٨١. (٨) هكذا في الأصل، والصواب: عبد الله بن عمرو كما في مصادر تخريج الحديث. (٩) أخرجه الترمذي (٨٧٨) كتاب الحج، باب: ما جاء في فضل الحجر الأسود، والإمام أحمد في "المسند" ٢/ ٢١٣ - ٢١٤ ابن خزيمة ٤/ ٢١٩ برقم ٢٧٣٢ في المناسك، باب صفة الركن والمقام، والبيان انهما ياقوتتان من يواقيت الجنة، والحاكم ١/ ٤٥٦ البيهقي ٥/ ٧٥ وعبد الرزاق في "المصنف" ٥/ ٣٩، الثعلبي في "تفسيره" ١/ ١١٦٧. قال الترمذي: هذا يُرْوى عن عبد الله بن عمرو، موقوفًا من قوله، وفيه عن أنس أيضا، وهو حديث غريب وقال ابن خزيمة: لست أعرف (رجاء) [يعني رجاء بن صبيح الحَرَشي] هذا بعدالة ولا جرح، ولست أحتج بخبر مثله، اهـ. وقد ضعفه الحافظ في "الفتح" ٣/ ٤٦٢ وللحديث شواهد كثيرة حكم بعضها على الحديث بالحسن لغيره، كالدكتور خالد العنزي في تحقيق "تفسير الثعلبي".