(١) ذكره الثعلبي في "تفسيره" ١/ ١١٦٧ وفي "عرائس المجالس" ص ٧٣، وأخرجه الواحدي بسنده من طريق الزهري، عن ابن أنس في "الوسيط" ١/ ٢٠٦، وذكره أبن كثير في "تفسيره" ١/ ١٨٢ من هذا الطريق، وذكره القرطبي ٢/ ١٠٢ وابو حيان في "البحر" ١/ ٣٨١ وروى الطبري ٣/ ٣٥ بسنده عن قتادة قال: إنما أمروا أن يصلوا عنده، ولم يؤمروا بمسحه، ولقد تكلفت هذه الأمة شيئًا ما تكلفته الأمم قبلها، ولقد ذكر لنا بعض من رأى أثر عقبيه وأصابعه فيه، فما زالت هذه الأمة يمسحونه حتى اخلولق وانمحى. (٢) في (ش): (وقبله). (٣) أخرجه الطبري ١/ ٥٣٧، ابن أبي حاتم ١/ ٢٢٧. (٤) أخرجه الطبري في "تفسيره" ١/ ٥٣٧. (٥) "تفسير الثعلبي" ١/ ١١٦٩. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ٢٢٧، وذكره الثعلبي في "تفسيره" ١/ ١١٦٩، البغوي ١/ ١٤٨، القرطبي ٢/ ١٠٣. (٧) هو: أبو عاصم عبيد بن عمير بن قتادة الليثي، ولد على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، يعد من كبار التابعين، أجمعوا على توثيقه، كان من العباد، توفي سنة ٧٣ هـ. ينظر: "تقريب التهذيب" ص ٣٧٧ (٤٣٨٥)، "السير" ٤/ ١٥٦. (٨) أخرجه الطبري ٣/ ٤٠، وذكره ابن أبي حاتم ١/ ٢٢٨، والثعلبي ١/ ١١٦٩.