غير منسوب في جميع المصادر.(١) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٤٧، "تهذيب اللغة" (سمع) ٢/ ١٧٥٦، والثعلبي ١/ ٤٨/ب، "تفسير أبي الليث" ١/ ٩٣، "زاد المسير" ١/ ٢٨، والقرطبي ١/ ١٦٥. وقيل: وحد السمع، لأن المسموع واحد وهو الصوت، وقرئ شاذا {وعلى أسماعهم}. انظر. "الفتوحات الإلهية" ١/ ١٥.(٢) ما بين المعقوفين ساقط من (ب).(٣) في جميع النسخ (أرادوا على) زيادة ألف بعد الواو والصحيح حذفها.(٤) لم أجده منسوبا لابن الأنباري. وورد بمعناه في "تفسير أبي الليث" ١/ ٩٣، والقرطبي ١/ ١٦٦، "تهذيب اللغة" (سمع) ٢/ ١٧٥٧.(٥) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٤٧، والثعلبي ١/ ٤٨ ب، و"تفسير أبي الليث" ١/ ٩٣، و"تهذيب اللغة" (سمع) ص ١٧٥٧.(٦) كذا نسبه الثعلبي ١/ ٤٨ ب، والبيت لعلقمة بن عبدة الفحل كما في "الكتاب" وغيره.(٧) البيت لعلقمة بن عبدة الفحل، قاله يصف طريقاً شاقًّا، قطعه لممدوحه. الحسرى: جمع حسير، والحسير: البعير المعيب يتركه أصحابه فيموت، وابيضت عظامه لما أكلت السباع والطير ما عليه من لحم، صليب: يابس لم يدبغ. الشاهد (جلدها) مفرد أريد به الجمع، أي: جلودها. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute