(١) كذا منسوبًا إلى امرئ القيس في أكثر المصادر، ونسبه سيبويه إلى (عمرو ابن عمار الطائي) قال عبد السلام هارون معلقا على نسبته إلى امرئ القيس: ليس في "ديوانه". قلت: هو في "ديوانه" ص ١٠٦. (٢) في (أ)، (ج): (فيدرك) بالدال، وفي (ب): (فتدرك)، وكلاهما تصحيف. (٣) يروى (فيدنك) كذا عند سيبويه. يقول مخاطبًا للغلام الذي سبق ذكره في الأبيات قبله: صوب الفرس ولا تجهده، لا تحمله على العدو فيصرعك، يقال: أذراه عن فرسه: إذا صرعه وألقاه، والقطاة من الفرس: موضع الردف. انظر: "ديوان امرئ القيس" ص ١٧٤، "الكتاب" ٣/ ١٠١، "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٦، و"تفسير الطبري" ١/ ٢٣٤، "اللسان" (ذرا) ٣/ ١٤٩١، "الخزانة" ٨/ ٥٢٦، "الدر المصون" ١/ ٢٨٦، "البحر" ١/ ١٥٩. والشاهد عند سيبويه: جزم (فيدنك) حملا على النهي، ولو أمكنه النصب بالفاء على جواب النهي لجاز.