للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الفرأُ، وكان ابن الخياط يتعجب من ذلك إنما يجعل الاسمان اسما واحدًا مثل: خمسة عشر، وحضرموت، وبعل بك، وهو جاري بيت بيت، ونحو ذلك.

<<  <   >  >>