(٢) رواه البخاري في صحيحه، كتاب أحاديث الأنبياء، باب حديث الغار، (٤/ ١٧٥)، برقم (٣٤٧٣). ومسلم في صحيحه، كتاب (٤/ ١٧٣٧)، برقم (١٨/ ٢٢٩٢) و (٩٥/ ٢٢١٨) بمعناه. ورواه أحمد في مسنده برقم (١٥٧٧) و (٢١٨٦٠) بنحوه. (٣) علي بن محمد بن إسحاق الحلبي، الشافعي. القاضي الفقيه. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٦٢٩). (٤) عامر بن سعد بن أبي وقاص الزهري المدني، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٥٨١). (٥) رواه أحمد في مسنده برقم (٢١٧٥١) و (٢١٨١٨)، والترمذي في سننه برقم (١٠٦٥) بمعناه. (٦) يحيى بن سعد بن أبي وقاص. روى عن: أبيه روى عنه: عكرمة بن خالد. انظر: الجرح والتعديل (٩/ ١٥٣) برقم (٦٣١). (٧) التحوت: الذين كانوا تحت أقدام الناس لا يعلم بهم لحقارتهم. وجعل تحت الذي هو ظرف نقيض فوق اسما فأدخل عليه لام التعريف وجمعه. وقيل أراد بظهور التحوت ظهور الكنوز التي تحت الأرض. انظر: النهاية لابن الأثير (١/ ١٨٢). (٨) فهذا من ارتفاع الأسافل، وتوفر حظوظهم من الدنيا. وقد أخبر عن ذلك النبي ﷺ، وعدّها من علامات الساعة الصغرى. (٩) يحيى بن معين بن عون الغطفاني، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٣٤٣). (١٠) أبو علقمة الفارسي المصري، مولى ابن هاشم، ويقال: حليف الأنصار، ثقة، وكان قاضي إفريقية، من كبار الثالثة. رم ٤. التقريب (رقم: ٨١٦٢) (١١) أراد بالوعول الأشراف والرؤوس. شبههم بالوعول، وهم تيوس الجبل، واحدها: وعلى، بكسر العين. وضرب المثل بها لأنها تأوي شعف الجبال. انظر: النهاية لابن الأثير (٥/ ٢٠٧). وقال (١/ ١٨٢): تعلو التحوت الوعول: أي يغلب الضعفاء من الناس أقوياءهم، شبه الأشراف بالوعول لارتفاع مساكنها. (١٢) رواه أبو جعفر الطحاوي في شرح مشكل الآثار برقم (٣٩٣٣)، والطبراني في معجمه الأوسط برقم (٧٤٨) مُطولًا.