(٢) (س) ٧٢٨ , (جة) ٧٦٢(٣) (خ) ٤٠٧ , (م) ٥٤٩ , (جة) ٧٦٤ , (حم) ٢٥١١٩(٤) (خ) ٣٩٨ , (م) ٥٤٧(٥) (م) ٥٥٠(٦) (م) ٣٠١٤ , (د) ٤٨٥(٧) (م) ٣٠١٤(٨) (خ) ٥٠٩ , (م) ٥٥١(٩) (خ) ٣٩٨ , (م) ٥٠ - (٥٤٧) , (ت) ٥٧٢(١٠) (خ) ٤٠٦ , (م) ٥٤ - (٥٥١)(١١) (خ) ٥٠٨ , (م) ٥٥١(١٢) (تعظيم قدر الصلاة للمروزي) وصححها الألباني في الصَّحِيحَة: ١٠٦٢ , وانظر (خ) ٤٠٦(١٣) (خ) ٣٩٧ , (م) ٥٤٨(١٤) (د) ٤٧٨(١٥) (خ) ٣٩٧(١٦) (خ) ٤٠٠ , (م) ٥٤٨(١٧) (خ) ٤٠٦(١٨) (س) ٧٢٦ , (ت) ٥٧١(١٩) (م) ٥٥٠(٢٠) (خ) ٣٩٧ , (م) ٥٥٠(٢١) (حم) ٨٢٨٠ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن(٢٢) قَالَ أَبُو عُبَيْد: الْعَبِير بِفَتْحِ الْعَيْن وَكَسْر الْمُوَحَّدَة عِنْد الْعَرَب هُوَ الزَّعْفَرَان وَحْده.وَقَالَ الْأَصْمَعِيّ: هُوَ أَخْلَاط مِنْ الطِّيب تُجْمَع بِالزَّعْفَرَانِ. قَالَ اِبْن قُتَيْبَة: وَلَا أَرَى الْقَوْل إِلَّا مَا قَالَهُ الْأَصْمَعِيّ. وَالْخَلُوق: هُوَ طِيب مِنْ أَنْوَاع مُخْتَلِفَة يُجْمَع بِالزَّعْفَرَانِ، وَهُوَ الْعَبِير عَلَى تَفْسِير الْأَصْمَعِيّ، وَهُوَ ظَاهِر الْحَدِيث، فَإِنَّهُ أَمَرَ بِإِحْضَارِ عَبِير، فَأَحْضَر خَلُوقًا، فَلَوْ لَمْ يَكُنْ هُوَ لَمْ يَكُنْ مُمْتَثِلًا. شرح النووي على مسلم (ج ٩ / ص ٣٩١)(٢٣) (م) ٣٠١٤ , (د) ٤٨٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute